The best Side of دور الضحية



你的隐私选择 主题 亮 暗 高对比度

اللعب المستمر لدور الضحية يستهلك من الإنسان طاقته الذهنية والعاطفية. ومن أبرز آثاره:

إعادة كتابة القصة: بدلًا من أن أروي قصتي بوصفها سلسلة من المظالم، أبدأ في رؤيتها كرحلة نضج وتعلم.

واحدة من أبرز صفات هذا الدور هي إلقاء اللوم على الآخرين باستمرار. إذا حدث خطأ، فالمشكلة في المدير، أو الشريك، أو المجتمع.

إن حاولت مواجهته وإخباره بأنه بحاجة لأن يتوقف عما يفعله وأن يخرج من هذا الدور الذي يتقمصه، حينها سيبدأ بمهاجمتك وإخبارك بأنك لا تشعر بما يمر به، ولن تستطيع أن تفهم أبداً معاناته، فالحياة تقسو عليه أكثر من غيره، لذا فأنت لا تدرك معاناته، وسيستمر بإعتقاده هذا لأنه لا يرغب بمواجهة واقعية الحياة.

اقرأ أيضاً: تعزيز الثقة بالنفس: طريقك للنجاح يبدأ من بناء ثقتك بنفسك

من السهل لعب دور الضحية بدلاً من خوض التحديات وعيش الحياة بما فيها من تحديات وصعوبات، حيث يشعر من يلعب دور الضحية بالعجز وعدم قدرته على تجاوز الأمر، ولكن إن استطاع رؤية تعرّف على المزيد الحقيقة كاملة، حينها سيدرك أن هذا الدور لم يكن حقيقياً من البداية، وأنه أقوى مما يتخيل وأنه يستطيع أن يحقق بنفسه ما لا يستطيع غيره إنجازه، فيجب عليك الثقة بنفسك والإيمان بها لتبدأ من جديد.

 ولهذا السبب يلجأ إلى المبالغة أو الكذب العاطفي للحصول على ما يريد دون صدام مباشر.

التوعية بالوضع والتفكير النقدي حول سلوك الضحية يمكن أن يكونا الخطوات الأولى نحو التغيير. يجب على الشخص أن يتحلل سلوكه السابق ويبحث عن الأسباب الحقيقية لتصرفاته.

اقرأ أيضا: الشخصية الاعتمادية .. أعراضها وأسبابها وكيفية العلاج منها

المشكلة تبدأ عندما يتحول هذا الدور إلى هوية مستمرة تؤثر على نظرتك لنفسك وتعاملك مع الحياة.

تم نسخ الرابط! تابعني تم الكتابة من قبل انتصار معروف

En tu ordenador, presiona Home windows + X en tu teclado y escribe en la ventana de Símbolo del sistema:

ديلي ميديكال انفو على نبض حمل تطبيق كل يوم معلومة طبية للآيفون ديلي ميديكال انفو

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *